لطالمنا سمعنا مرارا وتكرارا عن منهجية السيد كمال الحيدري في الاستدلال بالروايات وكيف انه يطعن بالكثير من الاشخاص امثال ابن تيمية وغيره بحيث يستدل عليهم بالروايات من منهج اهل البيت عليهم السلام ومنهجهم انفسهم اهل السنة وكيف يبحث ويبين من خلال مايطرحه وكيف يتبنى مشروعه العقائدي ويبين قدرته العلمية الفائقة ,فكيف به عندما يُسال عن اهم قضية عقائدية في التاريخ الاسلامي والتي اخذت حيزا كبيرا هذه الايام لايعطي جوابا مقنعا !والغريب انه متبحر في العقائد حسب مدعاه وتمر عليه الكثير من القضايا فكيف خفي عليه هذا الامر ,ومن المعلوم ان المرء حينما يعلن عن تصديه لشي لابد ان يكون ملما بابسط الامور شياعا ورواجا فكيف بقضية المختار والتي كان لها العمق الاكبر في قتل قتلة الحسين واهل بيته الم يكن لها ولو قليلا من ان يتطلع لمجرياتها وماتظمنتها من وقائع وحوادث ومن صحة اثباتها او نفيها ؟
السيد الصرخي الحسني يبين ويسال في نفس الوقت سماحة السيد الحيدري من كل هذا وبالاخص عندما سؤل فماذا كان جوابه
السيد الصرخي يبين جواب السيد كمال الحيدري
(لاتوجد وجهة نظر محدده بين الاعلام فيما يتعلق بالقضايا التاريخية ومورد السؤال من هذا القبيل علما ان هذا المرجع في مثل هذه القضايا هو النقولات التاريخية ا لتي لا يمكن الاعتماد عليها بضرس قاطع...لذلك وقع الاختلاف في حقيقة هذه الثورة ومبادئها ) الصرخي الحسني يقول ()اين الجواب لايوجد جواب .....
اليكم مقطع المحاضرة بهذا الشان
https://www.youtube.com/watch?v=eKxvOxX-gM4
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق