السيستاني..بين السلبية والعجز الدائــم ..
ــــــــــــــــــــــــــــ
ــــــــــــــــــــــــــــ
في كثير من الاحيان في هذه الحياة نرى الاشياء التي حولنا تبدو لنا في ظاهرها سليمة خالية من العيوب والأخطاء ,لذلك نعمل وفق تلك الرؤية النفعية الانسانية البعيدة عن جادة الصواب وعن المنهج الحقيقي الذي رسمه الاسلام بمنظوره الفكري السليم , ولكن ما يجري في حياتنا وتصورها ان تلك الافكار ماهي الا اخطاء تعودنا عليها عبر الزمن حتى سيطر الركود والتخلف علينا ,وهذا مالمسناه في اغلب الاشياء التي حولنا وبالاخص في تأريخنا الاسلامي , المؤلم أنك ترى الخطأ ولا من تصحيح , بل أشد ايلامــاً أذا كان هذا الخطأ يدمر أمة ويروع شعب ,ويهجر أبناء , لاشك أن الاستمرار في الخطا ادى الى خلق تراكمات متتالية لمجموع الاخطاء المعقدة وفي هذه الاشكالية المنهجية التي يفكر بها الفرد أو الجماعة أو المجتمع أو الأمة..إن العبرة التي نستخلصها هي إن المنهج الفكري التطبيقي هو الذي يحدد مسيرة أمة, وحياة الأمة وحيويتها مرتبطة بنوعية التفكير الذي تسير وفقه ومصدره ومدى ملاءمته لصلاح الامم ، فكم من أمة اندثرت وماتت عندما غرقت في المستنقعات الراكدة لأفكارها النفعية البشرية الجامدة, فكيف لإمة تولي أمرها و تضع مصيرها بيد شخص عديم التفكير كثير الأخطاء بتراكمات متتالية عبر واقع مليء بالمناقضات والمآسي؟!
اليوم كما الامس وتأريخنا القديم يوازي تأريخنا اليوم المثخن بجرح الكذب والتدليس وليس مطبب بدواء العلم والحقيقة والواقع ,اليوم تتكرر مآسي تاريخنا لتلك الاخطاء التي بنيت على الكذب والتزييف رغم نصاعة وضوحها ولكن أبت الأكثرية ان تجحد ( جحدوا بها وأستيقنتها انفسهم) رغم وضوح البرهان وتبيان الحقائق , غرر بالكثير لإجل شخص توّجُوه مرجعاً وقائداً للامة رغم ان القيادة تحتاج لشخص يمتلك مؤهلات القيادة وليس شخص بنى حياته على الايهام والتمويه " كالسيستاني" ..
الصرخي الحسني لسنين وهو يزرع بذرة التفكير والعلم في عقول الناس لانتهاج منهج صحيح يرفعهم لنور اليقظة والبصيرة ويكشف زيف السيستاني واثره السيء على الامم والجماعات ودعمه المطلق للمتسلطين لكسب الجاه والصيت وهذا مقتبس مما ذكره الصرحي حول ماهية السيستاني النفعية والتسلطية حيث يقول (السيستاني هو من أعطى الدعم والتحشيد للدواعش
يكسب داعش الناس عندما يوجد السيستاني وفتاوى السيستاني وطائفية السيستاني وفساد السيستاني وتسليط الفاسدين من قبل السيستاني وتأييد السيستاني للمحتلين وسلب كرامات الناس وحقوقهم وأمانهم وشرفهم وأعراضهم وكراماتهم ومقدساتهم ورموزهم التكفيريون الخوارج على مر التاريخ يستخدمون الشيعة والتشيع الرفض والرافضة عنوان وشعار وهدف وحتى غاية لكسب المقابل لشحذ الناس لكسب الأنصار والموالين لهم، فهل يعقل يعطي للتكفيري هذا الشيء هذا الإمضاء هذا التحشيد هذه الوسيلة هذا الدعم حتى يكسب الناس حتى يلتحق به من يلتحق من داخل العراق ومن خارج العراق ومن كل البلدان من أجل أن يفتك بالأبرياء .)
ـــــــــــــــــــ
هيام الكناني
اليوم كما الامس وتأريخنا القديم يوازي تأريخنا اليوم المثخن بجرح الكذب والتدليس وليس مطبب بدواء العلم والحقيقة والواقع ,اليوم تتكرر مآسي تاريخنا لتلك الاخطاء التي بنيت على الكذب والتزييف رغم نصاعة وضوحها ولكن أبت الأكثرية ان تجحد ( جحدوا بها وأستيقنتها انفسهم) رغم وضوح البرهان وتبيان الحقائق , غرر بالكثير لإجل شخص توّجُوه مرجعاً وقائداً للامة رغم ان القيادة تحتاج لشخص يمتلك مؤهلات القيادة وليس شخص بنى حياته على الايهام والتمويه " كالسيستاني" ..
الصرخي الحسني لسنين وهو يزرع بذرة التفكير والعلم في عقول الناس لانتهاج منهج صحيح يرفعهم لنور اليقظة والبصيرة ويكشف زيف السيستاني واثره السيء على الامم والجماعات ودعمه المطلق للمتسلطين لكسب الجاه والصيت وهذا مقتبس مما ذكره الصرحي حول ماهية السيستاني النفعية والتسلطية حيث يقول (السيستاني هو من أعطى الدعم والتحشيد للدواعش
يكسب داعش الناس عندما يوجد السيستاني وفتاوى السيستاني وطائفية السيستاني وفساد السيستاني وتسليط الفاسدين من قبل السيستاني وتأييد السيستاني للمحتلين وسلب كرامات الناس وحقوقهم وأمانهم وشرفهم وأعراضهم وكراماتهم ومقدساتهم ورموزهم التكفيريون الخوارج على مر التاريخ يستخدمون الشيعة والتشيع الرفض والرافضة عنوان وشعار وهدف وحتى غاية لكسب المقابل لشحذ الناس لكسب الأنصار والموالين لهم، فهل يعقل يعطي للتكفيري هذا الشيء هذا الإمضاء هذا التحشيد هذه الوسيلة هذا الدعم حتى يكسب الناس حتى يلتحق به من يلتحق من داخل العراق ومن خارج العراق ومن كل البلدان من أجل أن يفتك بالأبرياء .)
ـــــــــــــــــــ
هيام الكناني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق