عندما يفقد القلم صوابه ........ فعند ذلك ينطق بدموع حبره الملون ليرسم صورة من واقع حال

الأحد، 25 مايو 2014

المعصوم ... دعوته لاتسقط


..................
طالما اخذ اصحاب الدعاوى الضالة المضلة امثال ابن كاطع دليل على اولويتهم بانهم ابناء الامام او احفاده او وزير الامام بحجة اسمائهم المشابهة لاسم الامام او الرؤية وما الى ذلك من الدعاوى التي ليس لها من سلطان وراحو ا يضللون الناس بدعواهم المضلله المزيفة ليعموا الناس عن الحقيقة فاخذ ينفث سمه القاتل في عقائد الناس ,ويروج لدعوته الفاسدة ,في حين تنصل الكثيرين عن الرد عليه واسقاط دعوته ولكن مايثير الريبة من ابن كاطع انه يدعي العصمة والممهد الاول للامام بالتالي يكون دعواته مجابه ولاترد من هذا استدل السيد الصرخي الحسني برواية  ابي جارود التي رواها عن الامام الباقر (عليه السلام) بخصوص مسيرة الامام المهدي (عليه السلام) ..(ولن تدرك أهل زمانه، يقوم قائمنا بالحق بعد أياس من الشيعة، يدعو الناس ثلاثاً، فلا يجيبه أحد، فإذا كان اليوم الرابع تعلّق بأستار الكعبة. فقال: يا رب انصرني، ودعوته لا تسقط، فيقول تبارك وتعالى للملائكة الذين نصروا رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) يوم بدر، ولم يحطوا سروجهم، ولم يضعوا أسلحتهم، فيبايعونه ثم يبايعه من الناس ثلاثمائة وثلاثة عشر رجلا)من الواضح من هذه الرواية بان دعوة الامام لاترد ولاتسقط فهي مجابه فور حدوثها ,وابن كاطع معصوم حسب ادعاه فالمفروض دعوته مستجابه ولاتسقط ,وبهذا استذكر  سماحة السيد الصرخي باننا  نتوعد من ابن كاطع الملاعنه والمباهله وقد استجبنا لدعوته لكنه لم ياتي واصحابه , فلماذا لاتجاب دعوته ان كان هو الامام لماذا لماذا لم تستجاب له دعوته ان كان معصوما !!! هذا مااستدل به سماحة السيد الصرخي الحسني في محاضرته الثامنة عشر والتي قصم فيها ظهر ابن كاطع ونسفه تنسيفا تاما

والمزيد اكثر https://www.youtube.com/watch?v=RT9TjUDQNDc

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق