المرجعية الرسالية الفذة
بعد ان طغى الجهل وعم الفساد ونخر الدين سخّر الله لها رجلا عالما شابا فذّا مجتهدا و مرجعا للمسلمين وهبه الله العلم وحباه بالفكر ورسّخ في ذهنه الكلمه الهادفة الواضحة والقوية الكاملة والشاملة للكون والحياة والإنسان و الدوله والنظام ليهزم بها اهل الشرك والضلال والنفاق و كل الثقافات المادية الوضعية الواردة على العقيدة الاسلامية ظلما و عدوانا .كان ذلك هو السيد والمرجع العراقي العربي الصرخي الحسني ادام الله عزه الذي تصدّى لهذه المسؤولية الخطيرة ليؤسّس مرجعية اسلامية كبرى قائمة بذاتها استمدّها بعون الله من الله سبحانه ومن فكر الاسلام الأصيل ليفنّد كل هذه الأقاويل والمفاهيم الباطلة على ضلالتها .وهكذا أخذت تتهاوى هذه الأفكار الضالّة والمفاهيم المنحرفة أمام فكر الاسلام المحمدي الأصيل ليشرق من جديد نور الاسلام في قلوب الناس وحياة الامّة الاسلامية . وهذا ما نراه واضحا في عصرنا الذي سمي بعصر الصحوة الاسلامية صحوة الضمائر وتصحيح الأفكار وتركيز الاسلام في النفوس والتي عرف الناس من خلالها مسؤولياتهم الاسلامية لينهضوا بها ويجودوا من اجلها بالنفس والولد (والجود بالنفس أغلى غاية الجود) .ان السيد والمرجع العراقي العربيالصرخي الحسني ..هو رسالة صادقة وغضّة طرية تنبض في ضمير الأمة الاسلامية وأنه عين الحق وروح العدل يرى واجبه تحقيق اهداف الرسالة الاسلامية وإعلاء كلمة الله لأنه وعى الاسلام والرسالة (كأعظم من وعى)والذي استمد قوته من مدرسة الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر تلك المدرسة الجهادية الفاعلة التي اسقطت الطواغيت واثرت في نفوس البشرية واستنهضت الهمم لتعلى كلمة الحق كلمة الله تعالى وهاهي مدرسة المرجع العراقي العربي قد الهمت واستنهضت الهمم من جديد واستنارت من مدرسة الحسين طريقاً لها حتى تتهاوى على صخورها وعضمتها كل الطواغيت والجبابرة ولكي تمهد الطريق لظهور الامام المهدي المنتظر روحي فداه وجعلنا الله من انصاره وأعوانه والمستشهدين بين يديه انه نعم المولى ونعم المجيب .
المرجعية الرسالية الفذة
بعد ان طغى الجهل وعم الفساد ونخر الدين سخّر الله لها رجلا عالما شابا فذّا مجتهدا و مرجعا للمسلمين وهبه الله العلم وحباه بالفكر ورسّخ في ذهنه الكلمه الهادفة الواضحة والقوية الكاملة والشاملة للكون والحياة والإنسان و الدوله والنظام ليهزم بها اهل الشرك والضلال والنفاق و كل الثقافات المادية الوضعية الواردة على العقيدة الاسلامية ظلما و عدوانا .كان ذلك هو السيد والمرجع العراقي العربي الصرخي الحسني ادام الله عزه الذي تصدّى لهذه المسؤولية الخطيرة ليؤسّس مرجعية اسلامية كبرى قائمة بذاتها استمدّها بعون الله من الله سبحانه ومن فكر الاسلام الأصيل ليفنّد كل هذه الأقاويل والمفاهيم الباطلة على ضلالتها .وهكذا أخذت تتهاوى هذه الأفكار الضالّة والمفاهيم المنحرفة أمام فكر الاسلام المحمدي الأصيل ليشرق من جديد نور الاسلام في قلوب الناس وحياة الامّة الاسلامية . وهذا ما نراه واضحا في عصرنا الذي سمي بعصر الصحوة الاسلامية صحوة الضمائر وتصحيح الأفكار وتركيز الاسلام في النفوس والتي عرف الناس من خلالها مسؤولياتهم الاسلامية لينهضوا بها ويجودوا من اجلها بالنفس والولد (والجود بالنفس أغلى غاية الجود) .ان السيد والمرجع العراقي العربيالصرخي الحسني ..هو رسالة صادقة وغضّة طرية تنبض في ضمير الأمة الاسلامية وأنه عين الحق وروح العدل يرى واجبه تحقيق اهداف الرسالة الاسلامية وإعلاء كلمة الله لأنه وعى الاسلام والرسالة (كأعظم من وعى)والذي استمد قوته من مدرسة الشهيد السعيد السيد محمد باقر الصدر تلك المدرسة الجهادية الفاعلة التي اسقطت الطواغيت واثرت في نفوس البشرية واستنهضت الهمم لتعلى كلمة الحق كلمة الله تعالى وهاهي مدرسة المرجع العراقي العربي قد الهمت واستنهضت الهمم من جديد واستنارت من مدرسة الحسين طريقاً لها حتى تتهاوى على صخورها وعضمتها كل الطواغيت والجبابرة ولكي تمهد الطريق لظهور الامام المهدي المنتظر روحي فداه وجعلنا الله من انصاره وأعوانه والمستشهدين بين يديه انه نعم المولى ونعم المجيب .
المرجعية الرسالية الفذة
وفقكم الله انتم مرجعية رسالية حقة وانتم من ينتصر للعراق
ردحذف