تتوالى الصرخات والاحتجاجات من قبل انصار المرجع الديني العربي العراقي الصرخي الحسني نتيجة للواقع المزري الذي خلفته الحكومة وقادتها من واقع ماساوي ولد الكثير من معاناة للشعب , فما يزال الشعب العراقي الجريح يعاني ويقاسي قلة بل وانعدام الخدمات الضرورية لحياة المواطن بسبب تسلط حكومة فاسدة تتبع سياسة خلق الأزمات لتحقيق مأربها وأهدافها ومصالحها الفئوية والحزبية متناسية في ذلك الشعب العراقي الحبيب الذي عاش وما يزال يعيش الويلات والآهات ويعيش تحت مستوى خط الفقر جراء هذه السياسات الفاسدة والظالمة ، ولما كان لا بد من موقف وطني مشرف يسجله الجميع وتذكره الأجيال فنظم مقلدو الصرخي الحسني تظاهره جماهيرية غاضبة ضد الحكومة لقلة الخدمات وكثرة الازمات29/6/2012م جابت شوارع مدنها مطالبة مساندة اصحاب الشان من منظمات الدول العربية والعالمية من حقوق الانسان .واليونسيف ,وطالبوا فيها المجتمع الدولي والمنظمات الإنسانية والدول العربية والإسلامية وكل الشرفاء في العالم بتحمل المسؤولية الإنسانية والتاريخية تجاه العراق والشعب العراقي المظلوم وذلك بالتدخل الفوري والسريع لإنهاء حكومة الفساد والنهب والسلب وافتعال الأزمات هذه الحكومة التي حولت الشعب الى كرة تلعب به ماتريد ,وقد رفعت الاعلام واللافتات المنددة بمظلومية الشعب ومطالبه وهذه التغطية
الإعلامية للتظاهرة :












الكل عضو في هذا البلد لكونه يعيش فيه ويحتضنه فلابد من مشاركة الجميع اذ كانت هناك وقفة مشرفة لنساء واطفال العراق من مقلدي مرجعية الصرخي الحسني محملة منظمات المراة العربية والعالمية بالنظر لما تتعرض له من معاناة وانتهاكات لها ولابناءها ورجالها فحملت اللافتات والاعلام واستنكرت بكل اصراروعزم وثبات رغم ان هناك الكثير ممن تقاعسوا عن رفع مظلوميتهم وبقوا صامتين مستخدمين المثل العراقي الشائع (اكعد بالشمس لمن يجيك الفي


غضب جماهيري صاخب تولد نتيجة لقلة الخدمات بل لانعدامها والكهرباء اصبحت حلم العراقيين بات تبقى ولو يوم بدون انقطاع سبحان الله
ارض الخير والسواد تنعى نفسها نتيجة الساسة الذين سرقوا ونهبوا البلد ,ارض وسماء فحمل المتظاهرون نعشا يبين فيه انعدامها كليا
.ورفعوا شعارات تندد بالوضع المتردي في العراق منها.
اين الخدمات في بلد المليارات وعود كاذبة ونقص في الخدمات البطانيات والصوبات فقط في ايام الانتخابات
اين قانون المسائله والعدالة من فساد الساسة
صراع الحكومة والبرلمان من اجل الكراسي والمال
انعدام الثقة بين الحكومة والبرلمان والشعب هو الخسران


اين الخدمات في بلد المليارات وعود كاذبة ونقص في الخدمات البطانيات والصوبات فقط في ايام الانتخابات
اين قانون المسائله والعدالة من فساد الساسة
صراع الحكومة والبرلمان من اجل الكراسي والمال
انعدام الثقة بين الحكومة والبرلمان والشعب هو الخسران















ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق